الصوت الخافت في الرأس ( الداخلي ) هو أشد ناقد للشخص وقد يكون أعظ داعم له، وهو جزء من الإنسان.
أظهرت الأبحاث أن الأطفال التي تتراوح أعمارهم بين 5- 7 سنوات يمكنهم إستخدام صوتهم الداخلي بصمت ويحاورون أنفسهم.
يتكون الصوت الداخلي من عواطف، مشاعر وأحاسيس قد تكون سلبية أو إيجابية وقد يصدق الإنسان صوته الداخلي وأفكاره حتى تنعكس على مشاعره وبالتالي سلوكه . تهدف هذه القصة لتوعية الطفل بأهمية تقدير الذات والصوت الداخلي وأفكاره حتى تنعكس على مشاعره وبالتالي سلوكه.
تهدف هذه القصة لتوعية الطفل بأهمية تقدير الذات والحديث الداخلي الصحيح والإيجابي، وضرورة المحاولة والخطأ لأنه جزء من النجاح وعملية التعلم. ستخاطب القصد الكثير من الأطفال وتلامسهم.